نادي دبي لسباق الخيل يعلن بدء بيع تذاكر الموسم الجديد بميدان
أعلن نادي دبي لسباق الخيل عن بدء بيع التذاكر لموسم سباقات الخيل الإماراتي 2022-2023 في مضمار ميدان، والذي سينطلق يوم الجمعة 4 نوفمبر. ستقام سبع أمسيات من (السباقات في ميدان) حتى نهاية ديسمبر المقبل، وذلك قبل انطلاق كرنفال كأس دبي العالمي في 6 يناير والذي يستقطب أفضل الخيول والمدربين والفرسان من كل أرجاء العالم ويستمر حتى 4 مارس، حيث يختتم بأمسية (سوبر ساترداي)، وتعد هذه الأمسية التجهيزية لكأس دبي العالمي، والذي سيقام يوم السبت 25 مارس.
أسعار تنافسية
يمكن لرواد السباق الآن شراء تذاكر الأمسية الافتتاحية لموسم سباقات 2022-2023 في ميدان الجمعة 4 نوفمبر والتي ترعاها طيران الإمارات. حيث تتوفر مجموعة متنوعة من باقات الطعام ومناطق دخول بأسعار تنافسية. بالنسبة للأفراد الذين يرغبون في متابعة السباقات من خلال إطلالة مرتفعة في الهواء الطلق في منطقة (Premium) تتوفر قائمة من الأطعمة والمشروبات بسعر 50 درهماً للفرد، بينما يسمح دخول الأطفال بين أعمار 0-12 مجاناً.
برنامج عضوية مميزة
يوفر نادي دبي لسباق الخيل أيضاً برنامج العضوية المميزة لموسم 2022-2023 للسباقات، يتضمن حزمة ماسية جديدة تبدأ من 3.895 درهماً للفرد، حيث يسمح لأصحاب هذه الحزمة حضور 21 حفلاً (باستثناء كأس دبي العالمي) من خلال جلسة في مطعمنا بالطابق الأرضي مع المشروبات الخفيفة والمقبلات. وتشمل المزايا الإضافية خصماً بنسبة 20 % على تذاكر الدخول لمرافق نادي دبي لسباق الخيل، بالإضافة لخصم بنسبة 30 % على المأكولات والمشروبات وأسعار الغرف في فندق ميدان، وأسعار فريدة في (The Track) للغولف في ميدان، وللراغبين في حضور السباقات والاستمتاع من غير الامتيازات الإضافية، يبلغ سعر عضوية موسم نادي دبي لسباق الخيل 630 درهماً للفرد.
العظب: نتطلع بشغف لاستقبال الجميع
قال اللواء الدكتور محمد عيسى العظب، عضو مجلس الإدارة والمدير العام لنادي دبي لسباق الخيل: “يظل مضمار ميدان أحد أكثر الوجهات الرياضية شهرة في العالم، ونحن نتطلع بشغف لاستقبال الجميع مرة أخرى لموسم سباقات الخيل بدولة الإمارات 2022-2023”. وأضاف: “على مدار الأشهر الخمسة للموسم، هناك الكثير من الفرص للجمهور للاستمتاع بتجربة السباقات وصنع لحظات لا تنسى من خلال أمسيات (السباقات في ميدان) وكرنفال كأس دبي العالمي في يناير، بالإضافة للسباق الأكثر إثارة في العالم كأس دبي العالمي في مارس”.
