قامت جيجر– لوكولتر مؤخراً باستضافة أمسيةٍ حصرية في زيوريخ للاحتفال بإطلاق مجموعة ساعات “جيجر– لوكولتر بولاريس“، التي تم الكشف عنها خلال معرض الصالون الدولي للساعات الفاخرة SIHH في شهر يناير / كانون الثاني الفائت، وهي مجموعة رجالية رياضية أنيقة مستوحاة من الساعة الأيقونية “ميموفوكس بولاريس” التي تعود إلى العام 1968.
انضم الممثل دانييل برول إلى هذه المناسبة التي ستبقى حاضرة في الذاكرة، وكان يرتدي على معصمه ساعة “جيجر– لوكولتر بولاريس أوتوماتيك” المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ.
لطالما ارتدى دانييل برول – صديق علامة جيجر– لوكولتر منذ فترة طويلة – ولا يزال ساعات جيجر– لوكولتر خلال حياته اليومية الاعتيادية، والمهنية كذلك، ففي العام 2016 كان حاضراً في حفل العشاء الذي أقامته الدار خلال مهرجان البندقية السينمائي الدولي. وفي العام 2015 أيضاً، من أجل دوره في فيلم “Burnt” إلى جانب برادلي كوبر وسيينا ميلر، فقد كان يرتدي بشكل واضح ساعته “ريفيرسو ديوفاس” بالذهب الوردي.
لقد شارك دانييل برول، الممثل الفائز بالعديد من الجوائز، في الكثير من الأفلام المشهود لها والمميزة، بالإضافة إلى مشاركته في مشاريع تلفزيونية، وقد حاز على تقديرٍ على المستوى العالمي لموهبته وتنوّع أدواره التي أداها بنجاحٍ كبير. وحالياً يمكن مشاهدته في دور السينما بدور الناشط “Wilfried Böse – فيلفريد بوزَه” في الفيلم الدرامي “عينتيبي – Entebbe” مع روزاموند بايك، وعلى شبكة “نيتفلكس – Netflix” في دورٍ رئيسي هو المتخصص في علم النفس الجنائي “الدكتور لازلو كريزلر” في المسلسل التلفزيوني “The Alienist” المرتكز على الرواية الأكثر مبيعاً في العالم والتي كتبها كالِب كار.
مجموعة جيجر– لوكولتر بولاريس الجديدة
لا تقتصر مجموعة “جيجر– لوكولتر بولاريس” على موضوع التكريم والإجلال للساعة التي تُعتبر مرجعاً تاريخياً في جيجر– لوكولتر، بل تتمثل روح وطابع ساعة “ميموفوكس بولاريس” وتعيد تطبيقها بما يتناغم مع طبيعة رجل اليوم المفعم بالحيوية والنشاط من خلال تشكيلةٍ من الساعات: الساعة الأوتوماتيك ذات العقارب الثلاثة، وساعة الكرونوغراف، والكرونوغراف مع توقيت العالم، بالإضافة إلى ساعتين تحملان طابعاً عريقاً معتقاً أكثر مما تحمله الساعات الأخرى: “بولاريس دايت (التاريخ)”، و”بولاريس ميموفوكس”.
تُجسد مجموعة “جيجر- لوكولتر بولاريس” الجديدة أرقى تقاليد الدار العريقة – غراند ميزون في صناعة الساعات، والعناية التي توليها لأدق التفاصيل، في الوقت الذي تُبدع فيه ساعةً أنيقةً تحمل الطابع الرياضي بروحٍ معاصرة، مع لمسة العراقة المُعتّقة.